في فلسفة الشخص
طرحت فلسفات الشخص والغير قضايا وموضوعات جديرة بالنقاش، مما جعلها مستحقة لتكون مدار اهتمام الفلسفة والفلاسفة، ذلك أن الرغبة في رسم معالم الشخص الإنساني قد اصطدمت بمشكلات عدة، نابغة مما يحدد هذا الكائن ويميزه مقارنة بموجودات أخرى. وكباقي المفاهيم الفلسفية، أفرز الاهتمام بالشخص والغير وجهات نظر متعددة ومختلفة: إذ نلفي في تأملات الفلاسفة عنهما مواقف كثيرة، منها ما يستلهم روحه من التأمل الفلسفي الخالص، ومنها ما يعود إلى أصول ومرجعيات أخرى من أجل بناء تصورها الحالي.
لا يوجد مراجعات