ابنة الحظ
( )( )( )( )( )

ابنة الحظ

Author Name    إيزابيل الليندي

Translator Name    صالح علماني

6.00 د.ك

ابنة الحظ هي الرواية الأولى من حيث تسلسل الأحداث لما يعرف بثلاثية بيت الأرواح، التي هي العمل الأشهر للتشيلية الأمريكية ايزابيل الليندي. ويعرف الثلاثية أنها متصلة منفصلة، فيمكن أن يُقرأ كل عمل بمفرده كما يمكن أن يقرأوا بالترتيب المضبوط.

صدرت ابنة الحظ في طبعة جديدة بغلاف بديع وترجمة متقنة للراحل صالح علماني عن دار الاداب ضمن روايات مترجمة متميزة تضم باقي أعمال الليندي.

نبذة عن "ابن الحظ"

تَحُوك الكاتبة خيوطَ أحداث هذه الرواية متنقِّلةً بين تشيلي والصين وكاليفورنيا، في حقبة تاريخيّة معيَّنة. ففي القرن التاسع عشر كانت أحلامُ اكتشافِ الذَّهب شاسعةً وخطرةً في كاليفورنيا، حيث تذهب إليها إلزا اليتيمة، بحثًا عن الرجل الذي أحبَّته. ولكنْ، "يبدو أنَّنا جميعًا جئنا نبحث عن شيء ووجدنا شيئًا آخر...

قالوا عن رواية ابن الحظ

بهاء يحلّ علينا عندما نتوغَّل في أحراش هذا النصّ الروائيّ البديع. بثينة العيسى

 لكتابتها مزايا القصص الشعبيَّة عندما تحكي بطريقتها البارعة عن أحداث تاريخيَّة هائلة، عن الولادة وفقدان المولود، عن الهزّات الأرضيَّة والعواصف الثلجيَّة، عن مآسي العمّال والعبوديَّة، عن الحبِّ الأبديّ والوله الجارف. “The New York Times

اقتباسات من كتاب ابنة الحظ

حيث توجد النساء، توجد الحضارة.
ليس هناك ما هو أخطر من شيطان الخيال القابع في روح الانثى.
الناس الذين لهم أفكارهم الخاصة بهم ينتهون دائمًا الاشتهار بالجنون.
Book Details

Customers reviews

( )( )( )( )( )
Total0 ( 0 )
5 star
0
4 star
0
3 star
0
2 star
0
1 star
0
إيزابيل الليندي

إيزابيل الليندي يونا ‏ روائية تشيلية وُلدت في 2 أغسطس 1942، وحاصلة على العديد من الجوائز الأدبية المهمة، ومن الأسماء المرشحة دائماً للحصول على جائزة نوبل. تُصنف كتاباتها في إطار الواقعية السحرية، وتنشط في مجال حقوق المرأة والتحرر العالمي. من أهم رواياتها: بيت الأرواح، وإيفالونا، وما وراء الشتاء. (ويكيبيديا)

الحب والظلال
لعبة نازع الأحشاء
الحب والظلال
ابنة الحظ
سفينة نيرودا: بتلة بحر طويلة
العاشق الياباني
Post Review
No Reviews

كل قصة هي بذرة في دا....

ago

الكاتب مسؤول عن كل ك....

ago

إيزابيل الليندي: الن....

ago

الكاتب مسؤول عن كلّ ....

ago

إيزابيل الليندي : لا....

ago

إيزابيل ألليندي: عن ....

ago