العاشق الياباني
لا تكف إيزابيل الليندي، التي وُلدتْ في البيرو، وترعرعتْ في شيلي، هي صاحبة الروايات والكتب الأكثر مبيعًا واحتفاءً من قِبل النقّاد، كـ بيت الأرواح وصورة عتيقة وباولا عن مفاجأة قراءها سواء بكثافة أعمالها أو بموضوعاتها وتناولها الفريد.
صدر كتاب العاشق الياباني بترجمة سناء الشعيري عن دار الآداب التي أصدرت روايات الليندي في طبعات جديدة وأنيقة ضمن روايات مترجمة متميزة.
نبذة عن العاشق الياباني
تتعرَّف إيرينا، التي تعمل في مأوى للمسنِّين في سان فرانسيسكو على ألما وحفيدها سيت. وتحاول إيرينا بمساعدة سيت اكتشاف مَنْ يُرسل لـ ألما تلك الرسائل والهدايا السرِّيَّة؟
هذه قصَّةٌ تَحْبس الأنفاسَ، عن الحبِّ والتضحيةِ وثبوتِ الأحاسيس في عالمٍ مفجعٍ لا يتوقَّف عن التقلُّب.
اقتباسات من رواية العاشق الياباني
وصار من الممكن التعايش مع الذكرى على مضض، كالذي يحتمل جزئية من الحصى داخل حذائه.
أتعرفين ما هو الشيء الذي يساعد على تحمل المآسي؟ إنه الكلام. لا أحد يستطيع أن يستمر في هذا العالم معزولاً. أتعرفين سبب إنشاء عيادة الألم؟ لأن الأوجاع حينما نتقاسمها تصبح هينة.
مؤكدة لها أن العمر وحده لا يدفع بالمرء إلى الأفضل، ولا يجعله ينطق بالحكمة، بل يشدد أكثر على طباع كانت دائمة ملازمة للإنسان.
نحن نشيخ منذ لحظة الولادة، نتغير يوما بعد يوم. ما الحياة إلا صيرورة متتالية. نحن نكبر. الشيء الوحيد المغاير هو أننا أصبحنا قاب قوسين أو أدنى من الموت. وما العيب في ذلك؟ الحب والصداقة لا يشيخان.
هذا الكتاب جزء من سلسلة روايات إيزابيل الليندي اشتر معاً واحصل على خصم (10 %)
فيوليتا
5.50 د.ك
العاشق الياباني
5.50 د.ك
لا يوجد مراجعات