ذرات اللغة
صدر الكتاب بالإنكليزية عام 2001، وفيه يناقش المؤلّف (1959) مسألة لطالما ناقشها الفلاسفة واللغويون: أي سؤال ما إن كان اللغات الإنسانية نُسَخاً وفروعاً للغة واحدة، أو أنظمة لسانية لا رابط فعلياً بينها. بالاستناد إلى مفكّرين لغويين مثل نعوم تشومسكي، يدافع بايكر عن فكرة وجود بنية لغوية مشتركة بين أغلبية اللغات، إن لم تكن كلّها، مقترحاً إطاراً منهجياً للوصول إلى هذه البنية.
لا يوجد مراجعات