
- Shopping cart is currently empty, Add items to your cart and view them here before you checkout Continue Shopping
- Are you a member Register/ Login
Translator Name بثينة الإبراهيم
5.00 د.ك
نُشر رجال صغار عام 1871، وعدت جزءًا ثانيًا من رائعة لويزا ماي ألكوت "نساء صغيرات"، ثم أعقبه جزء ثالث وأخير بعنوان "أولاد جو". وتعتبر ثلاثية لويزا ماي ألكوت من كلاسيكيات الأدب العالمي ومن أكثر الروايات شعبية حتى الآن.
صدرت الرواية بترجمة بديعة لـ بثينة الإبراهيم عن منشورات تكوين ضمن مجموعة روايات مترجمة مميزة.
في هذا الجزء تظهر جو مارش، التي غدت السيدة باير بعد زواجها، وهي تدير مدرسة للأولاد. واستلهمت الكاتبةُ القصةَ من أبيها الشغوف بإصلاح التعليم ومن المدرسة التي أسسها. حققت هذه الرواية، كسابقتها، نجاحًا عظيمًا واقتبست منها أفلام عديدة، ومسلسل أنمي ياباني من إنتاج استديو نيبون أنيميشن ضمن سلسلة مسرح روائع العالم، وقد ركز على "نان"، إحدى التلميذتين في المدرسة، واشتهر عربيًا باسم "نوّار".
لم تؤسس جو مدرسة للأولاد فحسب، بل حرصت على أن يكون المكان بيتًا حقيقيًا، وبخاصة للأيتام منهم. وبمساعدة زوجها الأستاذ باير، داوت قلوبهم المكسورة، كما تعهدت أبدانهم العليلة بالغذاء والدواء.
فقد آمنت أن الحب "زهرة تكبر في أي تربة، ولا يتلف ثمار معجزاتها الحلوة صقيع الخريف ولا ثلج الشتاء، بل تتفتح جميلة شذية طوال العام، وتبارك من يعطيه ومن يتلقاه". حين أصبح العالم قرية صغيرة، كبرت المسافات بين المرء وأخيه، وأجدبت الأرض وذوت "زهرة الحب". وهذه الرواية بمثابة دعوة "من جو ورجالها الصغار" إلى القارئ ليعمر قلبه باللطف وتقدير الأشياء الجميلة في الطبيعة والبشر ليدرك الجوهر الذي لا تراه العين.
الجميع ينسون عندما يكبرون أنهم كانوا اطفالاً.
1 addReview
نوره ال.ع
كتاب من اجمل ما يمكن كل الاحداث فيه جميله وتوزيع الاحداث اكثر من رائع