الفكر الألماني من لوثر إلى نيتشه
من لوثر إلى نيتشه”، في تلك المرحلة تكونت القومية الألمانية وفيها نشأ الفكر الألماني بالكشف عن مقوماته المخصصة. فليس ذلك الكتاب إذاً تأريخاً للفلسفة أو ل للأدب الألمانيين. ولا دراسة سوسيولوجية للمجتمع الألماني، وإنما يحدث في النقطة التي تنطلق منها تلك البحوث.وهو ترتيب لاسيما بخصوص مرحلتين: المدة التقليدية (عصر التنوير) حيث كانت دولة جمهورية ألمانيا الاتحادية مناسبة أسفل نفوذ الفكر الفرنسي وثورة 1789، والمرحلة الرومانيتيكية حيث صرحت دولة جمهورية ألمانيا الاتحادية عن مواصفات بالها الذاتية.
ويعد من أكثر المراجع عن ذلك الأمر وأوثقها وأقربها متناولاً إلى دماغ المثقف، مثلما أنه مرجع أساس للطالب الجامعي يجد فيه ملخص جلية عن أكثر أهمية مفكري دولة جمهورية ألمانيا الاتحادية، ومن ضمنهم بجانب لوثر ونيتشه، فيخته وهيجل وماركس وعن أكثر أهمية شعرائها (جوته) وموسيقييها (فاجنر) الخ… وأكثر أهمية من ذاك وذاك المشاكل التاي تطرح والأساليب التي تفتح في مواجهة الفكر البشري.
لا يوجد مراجعات