غرباء مثل الحسين
في منطقة فضاؤها العابثة و العدم و الرجاء,
تُصور الرواية قيود أسر المواطن (الراوي) في بلده،
في ظل أنظمة القمع و قيود الأسر في بلادٍ تدعي تطبيق الإسلام،
تُري أي الأسرين أقسي:
أسر النفس في وطنها,
أم أسرها في غربة أشبه بالعدم؟!
Join Our Newsletter