logo
  • الرئيسية
  • العروض
  • المكتبة dropdown-icon
    • بداية ونهاية
    • نوادر الكتب
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • فلسطين
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جداريات
    • أكواب
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • بريد القراء
  • جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooktwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • x
  1. فكر وفلسفة

المنطق الأرسطي- المشائي بين الغزالي وابن تيمية

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆
تناول الكتاب موقف علمين كبيرين في التراث العربي الإسلامي من مسألة الأخذ بعلوم الآخر وأخصها المنطق الأرسطي - المشائي، الذي تباينت الردود والمواقف بشأنه بين رافض، ومؤيد بقيد، ومؤيد بإطلاق. وهما أبو حامد الغزالي وتقي الدين أحمد بن تيمية اللذين لا زالا إلى اليوم يشكلان سلطتين مرجعيتين متباينتين: الأول فقيه أشعري معتدل، والثاني فقيه حنبلي متشدد. الأول من أهل «الرأي»، والثاني من أهل الحديث والظاهر. ولئن كان ابن تيمية قد اختلف مع الغزالي في العديد من المسائل الكلامية والمنطقية والإلهية، حتى أنه وجه له نقدًا قويًا في «الفتاوى»، وفي «الدرء»، و«الرد على المنطقيين»، و«نقض المنطق»، بمبرر نزوعه نحو الفلسفة في بعض كتبه، فإنه مع ذلك يعترف له، أي يعترف للغزالي، بأنه قد جمع من العلم بالفقه والتصوف والكلام والأصول، مع الزهد والعبادة وحسن القصد ما جعله أفضل من غيره. .... وبالرغم مما عرف عن الرجل من تشدد، فإنه لم يعمد إلى تكفير أبي حامد الغزالي، ورميه بالكفر، والطعن في إيمانه، وإنما اعتبر إيمانه إيمانًا مجملًا. وهو وإن كان قد نزع نحو الفلسفة وغير عباراتها، فقد كان القصد من ذلك تعزيز وترسيخ الإيمان لا العمل على هَزّه وزعزعته. وبذلك يكون ابن تيمية قد تجاوز عما رآه وسجله من مزالق وكبوات وهفوات عند الغزالي بمبرر«حسن القصد».
كتب ذات صلة
كيف تفكر سياسيا
كيف تفكر سياسيا

4.50 د.ك

متجر الفلسفة
متجر الفلسفة

5.50 د.ك

الطفل المتفلسف
الطفل المتفلسف

3.75 د.ك

من الجمل إلى الشاحنة
من الجمل إلى الشاحنة

3.50 د.ك

برميل سارتر
برميل سارتر

3.75 د.ك

الفلسفة الجامعية
الفلسفة الجامعية

2.00 د.ك

عن الطبيعة البشرية
عن الطبيعة البشرية

2.50 د.ك

ارشادات ومبادئ
ارشادات ومبادئ

2.50 د.ك

المشي خطوة واحدة في كل مرة
المشي خطوة واحدة في كل مرة

3.25 د.ك

نهاية الكتاب ما لا ينفك يموت
نهاية الكتاب ما لا ينفك يموت

2.50 د.ك

الإبادة الجماعية في غزة
الإبادة الجماعية في غزة

5.50 د.ك

الغزالي
الغزالي

3.25 د.ك

مراجعات (0)
اقتباسات (0)
لا يوجد مراجعات
المنطق الأرسطي- المشائي بين الغزالي وابن تيمية
( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆0/5 ( 0 تقييم)

اسم المؤلف: عبد العزيز العماري

3.60 د.ك

المفضلة
مشاركة في
author image
عبد العزيز العماري
book image مناحي نقد ابن تيمية لإبن رشد
book image في الفكر السياسي العربي الاسلامي
book image المنطق الأرسطي- المشائي بين الغزالي وابن تيمية

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
  • من نحن
  • اتصل بنا
آخر
  • الاسئلة الأكثر شيوعًا
  • سياسة الإرجاع والاستبدال
  • سياسة الخصوصية
  • معلومات التوصيل
  • شروط الاستخدام
facebookinstagramx
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول