الماس والرماد
يضم الكتاب بين دفتيه المحاورات التى دارت بين واحد من أبرز ممثلى الفكر الفلسفى فى القرن العشرين –ميخائيل باختين – وبين عالم اللغة والأدب فيكتور دوفاكين ،الذى كرس السنوات الأخيرة من عمره فى وضع مجموعة من الذكريات الشفهية لأبرز معاصريه من العلماء والأدباء والشعراء، ولهذا الحديث أهمية خاصه، حيث أن باختين لم يكتب مذكراته، فضلا عن أنه يلقى بالضوء على كثير من الجوانب الغامضة فى سيرة حياته وطريقه الإبداعى.
لا يوجد مراجعات