ذهب حيّان الذي سيتم الرابعة عشرة من عمره في رحلة مع عائلته إلى كوخهم الجبلي في جبل توبقال، وهناك يتعرّف على خلدون، الصّبي الغريب الأطوار الذي يتنبّأ أحيانًا بالأحداث القادمة.
تواجه حيّان وخلدون مشكلة خطيرة في الجبل، تحملهما على التّصرف بطباع مختلفة عن طباعهما فتتوطّد العلاقة بينهما.
فإلى أيّ مدى يمكننا التّغلّب على الصعوبات، وتحويل انتكاساتنا الصغيرة في علاقتنا مع الآخرين إلى انتصارات كبيرة؟
لا يوجد مراجعات