الإنسان والعمران واللسان
هو قراءة عابرة للتخصصات لأمراض المدينة، تلتزم قدرًا أكبر من الجرأة، وقدرًا أقل من الانغلاق في تجاوزها حدود القطاعات المعرفية الصارمة وفي مقاربتها المادي وغير المادي من أعراض مرض التمدن في الفضاء المدني، من أجل بحث العلاقة بين اللساني والاجتماعي. ويحاول الكتاب أن يقدم تفسيرًا لعدد من الظواهر التي باتت اليوم علامة واضحة ومؤشرًا دالًّا على "مرض المدينة"، وعلى "تشوهات حياتنا المدنية" التي تعتبر نتيجة طبيعية للإقبال على المدينة من دون تخطيط أو تفكير.
لا يوجد مراجعات