
- Shopping cart is currently empty, Add items to your cart and view them here before you checkout Continue Shopping
- Are you a member Register/ Login
Translator Name إيهاب عبد الحميد
4.00 د.ك
تروي آر جيه بالاسيو في كتاب أعجوبة قصة أوجي بولمان، طفل في العاشرة مصاب بمرض نادر تسبب في تشوه ملامحه وجعل وجهه مثار التعجب والهلع للآخرين، فيما عدا ذلك، أوجي هو طفل عادي، ذكي وشقي ويمتلك قلب أكبر منه يتسع للجميع. هي رواية انسانية تفيض بالمشاعر والأحاسيس، وتروي حكاية لا تنسى.
حقق الكتاب منذ صدوره نجاحًا استثناءيًا ما دفع الكاتبة لـ اصدار اجزاء لاحقة تتبع حياة باقي الأبطال، كما تحولت القصة لفيلم أمريكي حقق نجاحًا جماهيريًا مذهلًا. صدرت الرواية عن جامعة حمد بترجمة بديعة لـ ايهاب عبد الحميد ضمن روايات مترجمة وروايات لليافعين متميزة ومختلف.
أعرف أنني لست طفلاً عادياً في العاشرة من عمره. أقصد، بالطبع، أفعل أشياءً عادية. آكل الآيس كريم. أركب دراجتي، ألعب الكرة. لديّ إكس بوكس، أشياء كهذه تجعلني عادياً، فيما أظن، وأنا أشعر أنني عادي من داخلي، لكنني أعرف أن الأطفال العاديين لا يجعلون غيرهم من الأطفال العاديين يفرون هاربين في ساحات اللعب وهم يصرخون.
أعرف أن الأطفال العاديين لا يراهم الناس فتتسع أعينهم لرؤيتهم أينما ذهبوا. لو عثرت على مصباح سحري، وكان لي أن أتمنى أمنية، لتمنيتُ وجهاً طبيعياً لا يلاحظه أحد على الإطلاق. لتمنيت أن أستطيع المشي في الشارع من دون أن يراني الناس، فيديرون وجوههم بتلك الطريقة. إليكم نظرتي للأمر: أنا لست عادياً ولا أبدو عادياً لأحد.
لو خيرت بين ان تفعل الصواب و الطيب ..اختار الطيب.
ولدت لتكون فريدًا، لا تحاول أن تكون عاديًا.
كل إنسان يجب أن يحظى بتحية وقوف على الأقل مرة في حياته، لأننا جميعًا ننتصر على العالم.
مثالية للقرّاء الصغار، فهي تدريب متواصل على المحبة. بثينة العيسى - روائية كويتية
No Reviews