logo
  • الرئيسية
  • العروض
  • المكتبة dropdown-icon
    • بداية ونهاية
    • نوادر الكتب
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • فلسطين
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جداريات
    • أكواب
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • بريد القراء
  • جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooktwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • x
  1. روايات/روايات عربية
  2. فلسطين
  3. أدب المقاومة

عائد إلى حيفا

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆

تحتل "عائد إلى حيفا" مكانة مميزة ورفعية نادرة ما تعرفها روايات عربية، يرسم فيها غسان كنفاني الوعي الجديد الذي بدأ يتبلور بعد هزيمة ١٩٦٧. إنها محاكمة للذات من خلال إعادة النظر في مفهوم العودة ومفهوم الوطن. فسعيد س. العائد إلى مدينته التي ترك فيها طفله يكتشف أن "الإنسان في نهاية المطاف قضية"، وأن فلسطين ليست استعادة ذكريات، بل هي صناعة للمستقبل.

نبذة عن رواية عائد إلى حيفا

تجسد حب كنفاني للعودة إلى بلده، فهي تدور بمعظمها في الطريق إلى حيفا عندما يقرر سعيد وزوجته الذهاب إلى هناك، وتفقد بيتهما الذي تركاه وفيه طفل رضيع أثناء معركة حيفا عام 1948. وتعطي الرواية حيزاً كبيراً للمفهوم الذهبي للوطنية والمواطنة وتبين من خلال التداعي قسوة الظروف التي أدت إلى مأساة عائلة سعيد وتطرح مفهوماً مختلفاً عما كان سائداً لمعنى الوطن في الخطاب الفلسطيني.

تم تناول كتاب عائد إلى حيفا في عملين سينمائيين الأول يحمل نفس عنوان الرواية من إخراج قاسم حول، وإنتاج مؤسسة الأرض للإنتاج السينمائي عام 1981م. حصد الفيلم أربع جوائز عالمية والثاني بعنوان "المتبقي " من إخراج الإيراني سيف الله داد وإنتاج إيراني سوري عام 1994م. تم تناول القصة أيضا في عمل تلفزيوني للمخرج السوري باسل الخطيب وفي عمل مسرحي أردني.

اقتباسات من كتاب عائد إلى حيفا

كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود.
إن أكبر جريمة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها كائنا من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطائهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم، وهي التي تبرر أخطائه وجرائمه.
لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط فالوطن هو المستقبل.
 الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! 


كتب ذات صلة
سفر الاختفاء
سفر الاختفاء

4.00 د.ك

تفصيل ثانوي
(*)★(*)★(*)★(*)☆( )☆3.57/5
تفصيل ثانوي

3.50 د.ك

كيف توقفت عن كوني يهوديا
كيف توقفت عن كوني يهوديا

4.25 د.ك

ثالوث العرفان والمساواة والحرية
ثالوث العرفان والمساواة والحرية

2.50 د.ك

اللوز المر
اللوز المر

5.00 د.ك

بينما ينام العالم
(*)★(*)★(*)★(*)★(*)☆4.5/5
بينما ينام العالم

4.50 د.ك

عالم ليس لنا
(*)★(*)★(*)★(*)★(*)★5/5
عالم ليس لنا

3.00 د.ك

قطعة ناقصة من سماء دمشق
قطعة ناقصة من سماء دمشق

1.50 د.ك

 زيتون الشوارع
زيتون الشوارع

2.75 د.ك

كزهر اللوز أو أبعد
كزهر اللوز أو أبعد

3.50 د.ك

لماذا تركت الحصان وحيدا
لماذا تركت الحصان وحيدا

3.00 د.ك

الطنطورية
(*)★(*)★(*)★(*)★(*)★5/5
الطنطورية

5.00 د.ك

القرّاء الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضًا
رجال في الشمس
(*)★(*)★(*)★(*)★(*)★5/5
رجال في الشمس

3.00 د.ك

أرض البرتقال الحزين
(*)★(*)★(*)★(*)☆( )☆3.67/5
أرض البرتقال الحزين

2.50 د.ك

أم سعد
(*)★(*)★(*)★(*)★(*)★5/5
أم سعد

2.25 د.ك

القميص المسروق
القميص المسروق

2.00 د.ك

موت سرير رقم 12
موت سرير رقم 12

3.00 د.ك

ما تبقى لكم
(*)★(*)★(*)★(*)★(*)★5/5
ما تبقى لكم

2.00 د.ك

العاشق
العاشق

2.75 د.ك

عالم ليس لنا
(*)★(*)★(*)★(*)★(*)★5/5
عالم ليس لنا

3.00 د.ك

التطهير العرقي في فلسطين
(*)★(*)★(*)★(*)★(*)☆4.4/5
التطهير العرقي في فلسطين

7.00 د.ك

عن الرجال والبنادق
(*)★(*)★(*)☆( )☆( )☆2.5/5
عن الرجال والبنادق

2.50 د.ك

الشيء الأخر من قتل ليلى الحايك
الشيء الأخر من قتل ليلى الحايك

2.50 د.ك

ما لا يقال
(*)★(*)★(*)★(*)★(*)★5/5
ما لا يقال

3.50 د.ك

مراجعات (18)
اقتباسات (1)
user

بثينة العيسى

12-يناير-2025 07:10

كما يليق بغسان.. رواية تكسر القلب.

إعجاب (0)

تعليق

user

Omnya Samy

06-ديسمبر-2024 05:35

- عن غسان كنفاني:
هو الكاتب المناضل، الذي قاوم الأعداء بشتى الطرق حتى آخر أنفاسه، وعلى الرغم من أن العدو قام بقتله في النهاية إلا أن أثره حاضر وبقوة، لا ولن يزول، فقد ترك بصمته في نفوسنا جميعاً من خلال مقاومته وأعماله الأدبية المقاومة، والبصمة التي تُترك في النفوس لا تزول.
- رأيي الشخصي في الرواية:
"لا تمت قبل أن تكون ندّاً" ظلت هذه الجملة تتكرر في نفسي منذ أن قررت قراءة أحد مؤلفات غسان كنفاني في هذا الشهر، وهي الجملة التي تتردد في نفسي دائماً عند سماع اسم "غسان كنفاني"، وهذه الجملة با

.... اقرأ المزيد

إعجاب (0)

تعليق

user

أمينة رضوي

01-ديسمبر-2024 12:28

حين تهادت سيارة سعيد الفيات الرمادية التي تحمل رقماً أردنياً على طرقات حيفا، دون تعثر، وكأنما تحفظ عجلاتها المنعطفات والمطبات جيّداً، عرف سعيد .س أن لا شيء تغير "كما لو أن العشرين سنة الماضية وضعت بين مكبسين وسحقت الى ورقة شفافة"، ولكنه عرف أيضا، وبشكل ما أن كل شيء تغير.
عائد الى حيفا هي أشهر أعمال غسان كنفاني وأكثرها عمقاً وجدلية، ذلك أن مادتها الخام ليست الحبكة، بل الأسئلة، لقد وضع غسان شخصياتها جنباً إلى جنب أو في مواجهة بعض بما تقتضيه الأسئلة، ووضع المكان في القصة أيضاً باعتباره شخصية ومس

.... اقرأ المزيد

إعجاب (0)

تعليق

user

Marwa Habib

01-ديسمبر-2024 12:18

أعجز عن البدء في كتابة المراجعة، أترددُ كما تردد صفيّة وسعيد في العودة لحيفا بعد غيابٍ عمره عشرون عامًا يجترّون معهم الذكريات والآمال في سعيٍّ حثيث لتعريف الوطن أو التعرف عليه بطريقة غير تلك التي اضطرتهم لترك البيت مُرغمين، بسبيلٍ آخر غير أن يطفح الألم من الحلق صرخةً مُدويةً بأملون بها نجاة البيت والأرض والأولاد.

لكن يعودون، بعد أعوام عاشوها بنقيضين، بأملٍ يغصُّ بهم ويُعيّشهم في الوقت ذاته، ليبحثوا عن ما ضاعَ من وطنٍ وبيتٍ وعائلة، هل الوطن كُل ما أضعناه؟ أم كُلُّ ما تفنّن في تفصيلِ جراحنا

.... اقرأ المزيد

إعجاب (0)

تعليق

user

شاليمار حسين

01-ديسمبر-2024 12:04

"أتعرفين ما هو الوطن يا صفية؟ الوطن هو ألا يحدث هذا كله."

٣٠ حزيران ١٩٦٧
ينطلق سعيد برفقة صفية، زوجه وأم أولاده خالد، وخالدة، وخلدون - الحاضر في ذاكرة الأسى- من رام الله حيث يقطنان عائدان إلى حيفا… حيفا التي لم تطأها قدماهما منذ عشرون سنة مضت.

"هذه هي حيفا يا صفية، إنني أعرفها، حيفا هذه، ولكنها تنكرني"

مثقلان بالحنين والحزن العارم يصلان حيفا التي يعرفانها جيدًا وتنكرهما كأي غريبين عنها. فمند عقدين غادراها مرغمين تحت سماء مشتعلة بالشرار والقذائف والنار والصرخات والعويل، ل

.... اقرأ المزيد

إعجاب (0)

تعليق

التالى

مقالات ذات صلة

حوارٌ لم يحدث: حين ت....

منذ
عائد إلى حيفا
(*)★(*)★(*)★(*)★(*)☆4.42/5 ( 7 تقييم)

اسم المؤلف: غسان كنفاني

2.50 د.ك

1
المفضلة
مشاركة في
author image
غسان كنفاني
book image الدراسات السياسية ج5
book image في الأدب الصهيوني
book image عن الرجال والبنادق
book image القميص المسروق
book image عالم ليس لنا
book image أرض البرتقال الحزين

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
  • من نحن
  • اتصل بنا
آخر
  • الاسئلة الأكثر شيوعًا
  • سياسة الإرجاع والاستبدال
  • سياسة الخصوصية
  • معلومات التوصيل
  • شروط الاستخدام
facebookinstagramx
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول