
هذا عمل روائي آخر، عن التمزق المزمن في أحشاء امرأة منتمية إلى مجتمعها (بحُب)، لكنها لا تفتأ تشاكسه باحثة عن مسارات للتحرر والنمو، إنها رواية عن الحُب والطبيعة والهوية والأمومة والتقاليد بكل ما تنطوي عليه من شِعرية وجنون وقبح وجمال. رواية، كما جاء على غلافها، تفكك ثنائيات التضحية والتحرر، وتبحث عن طريقٍ ثالثة.
(166)قراءة
(1)إعجاب
(0) المفضلة
(0) مشاركة

مثل الزارع عمل تنبؤي مهم، عندما يتعلق الأمر بالرأسمالية التي تأكلُ نفسها، لكنه لا يفهم الإنسان، أو أنني أرفضُ، بسذاجةٍ مثالية، أن أصدِّق ذلك.
(1923)قراءة
(1)إعجاب
(0) المفضلة
(4) مشاركة

قرّر العلم ذلك منذ الحرب العالمية الثانية، لكنَّ العالم لم يتعلَّم الدرس، لا في فيتنام ولا في أفغانستان ولا حتى في العراق. الأكيد، أن الأمر لم ينفع في غزَّة، فتمظهرات التكافل الاجتماعي، تفوق بما لا يقاس، أخبار السَّرقات والعنف بين الغزيين أنفسهم. صديقي الغزِّي الذي لا يحبُّ الكتابة، شعر أنه في حاجة إلى الكتابةِ لسببٍ واحد: «هناك جمالٌ كثير من المخيَّم»
(2424)قراءة
(1)إعجاب
(0) المفضلة
(3) مشاركة

لو كنتُ سأعيد كتابة الحكاية، لبدأت من لحظةِ المكاشفة. ما الذي حدث للطفل الذي هتف، وحيدًا، بالحقيقة؟ في بعض النُّسخ، نرى سكَّان المدينة ينفجرون ضاحكين، لكنَّ هذا أبعد ما يكون عما حدث فعلًا.
(2776)قراءة
(1)إعجاب
(0) المفضلة
(5) مشاركة





الرئيسية
فلتر