أرض البرتقال الحزين
( )( )( )( )( )

أرض البرتقال الحزين

Author Name    غسان كنفاني

2.50 د.ك

تحتل كتابات غسان كنفاني مكانة مميزة بين الروايات العربية في أي مكتبة، لما تحمله من قدرة على تجسيد مأساة الشعب الفلسطيني ومعاناته. نشر كتاب أرض البرتقال الحزين - قصص قصيرة عربية، لأول مرة في ١٩٦٤. وتضم ٨ قصص مقسمين في ٣ أقسام.

عن رواية أرض البرتقال الحزين لـ غسان كنفاني

قصة أرض البرتقال الحزين هي محاولة كنفاني الثانية لتأسيس رؤيته الإبداعية للأفق الفلسطيني الذي يسعى إلى رسمه بكلماته. والأفق يأتي ممتزجاً بالذاكرة، كأن الفلسطيني لا يستطيع أن يتحرّر من ذاكرته في لحظات الذهول أمام المأساة، أو كأن هذه الذاكرة ستكون البوابة التي سيعبر منها إلى حيث يكتشف الطريق الوحيد الممكن إلى ذاته.

اقتباسات كتاب أرض البرتقال الحزين

لا تمت قبل أن تكون ندًا.. لا تمت
البرتقال الذي قال لنا فلاح كان يزرعه ثم خرج إنه يذبل إذا ما تغيرت اليد التي تتعهده بالماء
إنه ذنب الذي أضاع فلسطين وحتم علينا حياة الكفاف هذه ، حتم علينا وكأننا خرجنا من فلسطين كي نبحث عن عملٍ ما فقط. 
تريد أن تعرف جريمتي؟ هل يهمك حقاً أن تعرف أم أنت فضولي بريء يا سيدي؟لقد سكبت دون أن أعي، كل محتويات الحليب فوق رأس موظف وقلت له أنني لا أريد بيع وطني ... في لحظة جنون أم لحظة عقل، لا أدري ... لقد وضعوني في زنزانة سحيقة العمق لكي أقول أنها لحظة جنون ... ولكنني، في تلك الزنزانة، تيقنت أكثر من أية لحظة مضت بأنها كانت لحظة العقل الوحيدة في حياتي كلها.


Book Details

Customers reviews

(*)(*)(*)(*)( )
Total3 ( 3.66 )
5 star
1
4 star
1
3 star
0
2 star
1
1 star
0
غسان كنفاني

غسان كنفاني (عكا 8 أبريل 1936 - بيروت 8 يوليو 1972) [8] [9] [10] هو روائي وقاص وصحفي فلسطيني، ويعتبر غسان كنفاني أحد أشهر الكتاب والصحافيين العرب في القرن العشرين. فقد كانت أعماله الأدبية من روايات وقصص قصيرة متجذرة في عمق الثقافة العربية والفلسطينية.

الدراسات السياسية ج5
عائد إلى حيفا
رجال في الشمس
أم سعد
ما تبقى لكم
الشيء الأخر من قتل ليلى الحايك
Post Review
1 addReview
14/11 01:10


في مجموعته القصصية "أرض البرتقال الحزين" ينكأ "غسان كنفاني" جراحاً لا تُشفى، جراحاً مفتوحة تسيل منها الدماء، أحياناً من تعودنا على الألم ننسى أن الجراح موجودة، ولكننا نتذكره عندما ننظر عليه، أو يكون الألم جديداً، وشديداً، لا يُمكن أن نطيقه!
كيف يُمكننا أن نعيش بهذا الجرح؟ جرح لا نجد له دواءاً، لماذا نترك الفلسطينيين يلاقوا كُل ذلك؟ هل ماتت فينا النخوة؟ هل الحكومات السبب؟ هل هو اختبار آلهي ليصطفيهم الله لجنته؟ لأنهم أنقى أن تلوثهم الدُنيا؟
صدقني لا أعرف!
ولكنني أبكيهم في كُل حرف، وكُ

.... اقرأ المزيد
Like··Reply·· 0

حوارٌ لم يحدث: حين ت....

ago