الشاب
على عكس سنواتي الثماني عشرة والخمس والعشرين لما كنتُ مندمجة تماماً في كل ما يحدث لي بـ"روان"، بلا ماض ولا مستقبل، كان يخالجُني مع "أ" شعور بأنني أعيد أداء مشاهد وحركات سبق لي عيشها.. بأنني أعيد أداء مسرحية شبابي.. أو مسرحية كتابة/ عيش رواية أنسج فصولها بعناية كبيرة.. فصل عن نهاية أسبوع في الفندق الكبير بـ"كابورغ".. فصل عن رحلة إلى "نابولي"...
لا يوجد مراجعات