
- Shopping cart is currently empty, Add items to your cart and view them here before you checkout Continue Shopping
- Are you a member Register/ Login
Translator Name ايهاب عبد الحميد
7.25 د.ك
كتاب العام 2017 وفقاً للتايمز، صنداي تايمز، ديلي أكسبرس، وأحد أفضل الكتب في عام 2017 وفقاً لباراك أوباما، قرأ كتاب جنتلمان في موسكو أكثر من مليوني قارئ وتتحول الآن إلى مسلسل تلفزيوني.
صدرت الرواية بترجمة بديعة لـ ايهاب عبد الحميد عن دار التنوير ضمن روايات مترجمة متميزة.
في 21 يونيو عام 1922، اقتيد الكونت ألكسندر ألييتش روستوف - حامل وسام القديس أندرو، عضو نادي الفروسية، مستشار الصيد الإمبراطوري - عبر بوابة الكرملين إلى الميدان الأحمر، ثم إلى الأبواب الدوارة الأنيقة لفندق المتروبول، بعد أن اعتبرته محكمة إستثنائية بلشفية أرستقراطياً لم يُظهر ندمه وتوبته، فحكمت عليه بالإقامة الجبرية، لكن بدلاً من جناحه المعتاد، عليه أن يعيش في غرفة فوق السطح، بينما تعيش روسيا عقوداً من الإضطرابات العنيفة، فهل يمكن لهكذا حياة أن تكون بالغة الثراء؟
بوصفي دارسًا للتاريخ ورجلًا مكرَّسًا للحياة في الحاضر، أعترف بأنني لا أقضي الكثير من الوقت في تخيّل كيف كانت الأمور لتسير لو اختلف الحال عن الحال. لكنني أحب أن أفكر أن هناك فارقًا بين الاستسلام لوضعٍ ما والتصالح معه.
كل أمّة لديها شعراؤها في مجمع الخالدين. لكن بتشيخوف وتولستوي، وضعنا نحن الروس دفتي كتاب السرد.
اذا غاب المرء لعقود عن مكان يحمل له معزّة خاصة، فمن الحكمة عموماً الا يرجع اليه ثانيةً قطّ.
2 addReview
Mohamed Khaled
.... اقرأ المزيدهُناك روايات كُتبت لتُصبح كلاسيكيات.. هذا طبيعي ولكن أغلب هذه الروايات قد كُتبت في زمن قديم.. ربما قبل أن نولد.. لكن أن تجد عمل كُتب في عام 2016 مستوفي لشروط العمل الكلاسيكي.. فهذه سابقة من نوعها، بالنسبة لي طبعاً.
في البداية.. كان حجم الرواية سبباً لتأجيلي قراءتها مرة تلو الأخرى.. ورُبما البداية لم تكن بذلك الحماس التي وجدت الأصدقاء يتحدثون به عن الرواية.. ولكن بعد ذلك؟
وجدت نفسي أطير في عالم الكونت ألكسندر روستوف إلييتش..
تخيل معي أنه حُكم عليك بأن تقضي حياتك كُلها في غرفة صغي
Bothayna Al-Essa
.... اقرأ المزيدكيف يمكنك أن تعيش حياةً بهذا الثراء عندما تكون محكومًا بالنّجاةِ وحسب؟ هذا الجنتلمان المحكوم بالإقامة الجبرية في فندق في موسكو، لم يكتفِ بصناعة حياةٍ غنية بصنوف المباهج، بل عاشَ حقًا، وبأناقة مثيرة للإعجاب.
في المرة القادمة عندما أجد صعوبة في النهوض من سريري وبدء يومٍ جديد، عندما أبحث في رأسي عن أسباب تجعلني راغبة بالحياةِ أصلًا، وعندما يرمي الاكتئاب ظلاله الزرقاء على حياتي.. سأتذكر الكونت.
أعتقدُ بأنه، إلى جانب زوربا، يمكن أن يكون قدوةً مناسبة لي، ولأجيالٍ كثيرة تعاني من سقوط