من أجل شيوعية مناضلة
حن في لحظة تفرض فعل الماركسية كمنهجية وكرؤية، حيث يبدو الوضع على عتبة تغيير عميق، وحيث ليس من إمكانية لتحقيق هذا التغيير دون الماركسية.
لكن لا بد من نقد المنطق الذي حكم «ماركسيتنا» التي قاربت التسعين دون أن تنجب. هذا ما يجري تناوله هنا من زوايا فلسفية، وكذلك من زاوية فهم الواقع ورؤى والبرنامج.
وأيضاً تناول الماركسية ذاتها: هل أنها في أزمة؟ وكيف جرى «تجديدها» بعد انهيار النظم الاشتراكية؟ من أجل تحقيق نقلة في الوعي تكون قادرة على استيعاب الماركسية كمنهجية من أجل فهم الواقع وبلورة الرؤية التي تفضي إلى تغييره.
لهذا أي ماركسية يمكن أن تتبلور اليوم؟
لا يوجد مراجعات