الحمام لا يطير في بريدة
في رواية "الحمام لا يطير في بريدة"، الحائزة على جائزة أبو القاسم الشابي 2010، يتخذ الروائي يوسف المحيميد من رحلة القطار لشخصيته المحورية فهد سليمان السفيلاوي، ذريعة لاستعادة مأساته الذاتية، في مجتمع يسيطر عليه "حراس الفضيلة"، فمجرد صعوده إلى القطار من محطة ليفربول بلندن متجها إلى مدينة "غريت يارموث"، وعلى مدى أربع ساعات، يحاول الاتصال بصديقه وتوأم روحه الشاب الجنوبي سعيد بن مشبب، وبدلا من الرنين المعتاد تأتي أغنية قديمة لخالد عبد الرحمن توقظ أشجانه وأحزانه ومواجعه...
لا يوجد مراجعات