حذاء لك
حوَّل السيِّد ديشيمارو مسكنًا قديمًا لفتيات شابّات إلى مختبر، وراح يعمل فيه كمحنِّط ذكريات: يُحَضِّر "العيِّنات" ويحفظها. أمَّا راوية القصَّة فتعمل مساعدةً له وموظَّفةَ استقبال، تتلقَّى من الزبائن أشياءَ غريبةً من حياتهم جاؤوا بها إلى المتخصِّص الغامض: عظامَ عصفور، فطورًا صغيرة جدًّا، لحنًا، ندبةً...
المساعدة الشابَّة ذاتها كانت قد تعرَّضتْ لحادثٍ في عملها السابق؛ ورويدًا رويدًا تقع تحت تأثير سحر ربّ عملها، وتلج دهليز الذاكرة الخطر هذا.
لا يوجد مراجعات