التلميذة الخالدة
بنت عبقرية في الأدب، تتحدث عن أم عبقرية في العلم، حديثًا لم يصنعه الخيال لكنه يزري بكل ما يصنع الخيال، ولم يجاوز التاريخ ولكنه يفوق كل ما يبدع الأدب. إنها قصة (التلميذة الخالدة) لإيف كوري، وإيف -بلغتهم- تعني حواء. أروع قصة قرأتها للجهاد في سبيل العلم، والإخلاص له، والصبر عليه، والظفر به. وإني لأجدني مسيئًا إلى هذا العمل العظيم إذا أنا شوهته بتلخيص أو عرض أو اقتباس.
علي الطنطاوي
لا يوجد مراجعات