نابليون
كتبه إيميل لودفيغ بطريقة روائية لم تنقص من حقيقة الأحداث ولم تزد. لم يركن إلى المصادر التاريخية وحسب، بل توسع في قراءة رسائل نابليون، و مذكرات من عاصروه، حتى أخرج لنا هذه التحفة. حرص لودفيغ في استخدام مهارته في أدوات كتابة الروايات والمسرحيات على بث الحياة في المشاهد ونزع الملل من القارئ.
ترجمها الراحل عادل زعيتر بمستوى فني عالٍ.
لا يوجد مراجعات