ميال، رجال بباب القبو
ماذا لو تكلمتُ عن آلامنا،
نحن الرجالَ المحقونين بالغيظ!
فالولد الذي قرضت النافذة إصبعه،
قال وهو يبري مرسمته؛
كان في بيتنا فانوس،
أختي كانت تقلّد صوت الريح،
أما أنا فكنت أصيح وأضرب كفّي ببعضهما...
وأقلّد النافذة!
لا يوجد مراجعات