
- Shopping cart is currently empty, Add items to your cart and view them here before you checkout Continue Shopping
- Are you a member Register/ Login
Translator Name أحمد حسان
4.00 د.ك
يعزف “بيرالبو” موسيقا الجاز، في “الليدي بيرد”، وهناك سمعَته “لوكريثيا” فشُغفت بموسيقاه، وأُغرم هو بغموضها. بعد وقتٍ طويل يقابل الراوي ذاك العازف “بيرالبو” مجدّداً، لكنه الآن يتخذ اسم “جياكومو دولفين”، ويعيش حياة مختلفة، فما الذي جرى خلال هذه السنوات؟ ولماذا غيّر اسمه؟ وما حكاية اللوحة المسروقة؟ أيكون في عنوان الأغنية “لشبونة” التي تتكرّر مراراً وتكراراً مفتاحُ الماضي الغامض؟
في الشوارع الممطرة الرطبة، وفي البارات الليلية الغارقة في الدخان، وفي الليالي المليئة بأضواء زرقاء ووردية، وعلى إيقاع موسيقا الجاز، يسعى أبطال الرواية لفهم الحب والموسيقا وسرّ مدينةٍ لا جدوى من الهروب منها، لأنها ستلاحقهم إلى آخر العالم.
في هذه الرواية التي حازت على الجائزة الوطنية للأدب وجائزة النقاد في إسبانيا، يكتب “أنطونيو مونيوث مولينا” بحبكة بوليسية رشيقة، قصيدة حبّ في عشق الموسيقا.
كانت تلك هي الحقيقة الوحيدة: ما كنت أحكيه لك. حياتي الفعلية كانت كذبة. كنت أُنقذ نفسي بالكتابة إليك.
هناك مدنٌ ووجوهٌ لا يتعرّفها المرء إلا ليفقدها فيما بعد، ولا يمكننا استرجاع شيءٍ أبدا، لا ما كان لدينا، ولا ما كنّا نستحقّه.
لم تكن تهمه كثيراً القصة التي كانت ترويها له. ما كان يهمه "هو صوتها"
No Reviews