قراءات فلسفية معاصرة
أرى حولي أينما حللت محبين للفلسفة وتواقين للأنوار يسيرون بخطى حثيثة متخذين من الكتاب أنيسًا ومن مجالس الأصدقاء فضاء للحوار والنقاش وتبادل الافكار. رافقت وجودهم فوجدتهم ينتقلون من نقل إلى آخر ظناً منهم أن تغيير موارد الأفكار ومصادرها شرقًا وغربًا هو طريق الأنوار ونحت الذات والتحرر من شخصية المقلد وتجاوزها إلى شخصية الفيلسوف المفكر.
لا يوجد مراجعات