كتاب دراما في الصيد
( )( )( )( )( )

دراما في الصيد

Author Name    أنطون تشيخوف

3.50 د.ك

صدرت رواية دراما في الصيد بعنوان فرعي حادثة حقيقية من مذكرات محقق قضائي وهي من روايات الجريمة القليلة التي كتبها أنطون تشيخوف بترجمة فالح الحمراني في طبعة جديدة عن دار الرافدين.

نبذة عن كتاب دراما في الصيد

في روايته البوليسيَّة "دراما في الصّيْد" لا يكتفي تشيخوف بتصوير الجريمة، بل يُحاوِلُ القبضَ على الجذور الفلسفية والاجتماعية للجريمة، مؤكِّداً أنَّ المجرمَ لا ينفكُّ عن المجتمع الذي خلَقَهُ. تحتفي الرواية بسِمات تشيخوف الحقيقي: نظرته الرصينة للإنسان، وسيكولوجيّته القاسية، وتقديس العقل الذي يرفض الابتذال.

فالإنسان الإيجابيُّ هو الإنسان الفاعل، الذي يُمَثِّلُهُ كلُّ مَنْ يكدَحُ لإنتاجِ الحياة، لذلك يتمتّع هذا الإنسان، مهما كان بسيطاً، بحَقّ ازدراء "الأسياد" الذين يُفَرِّطون في جهود الآخرين.يُضْفي تشيخوف على بطلاتِه، طبْعاً حيويّاً ومعقّداً، فلا تتحكم إرادة الكاتب بتصرُّفاتِهن، وإنما تنْبُع من رغباتِهن وتطلُّعاتِهن الداخلية، فلا يسوقُهُن القَدَرُ الأعمى إلى المأساة، بل أولئك البشر المعطوبون روحيّاً.

Book Details

Customers reviews

( )( )( )( )( )
Total0 ( 0 )
5 star
0
4 star
0
3 star
0
2 star
0
1 star
0
أنطون تشيخوف

وكاتب مسرحي ومؤلف قصصي روسي كبير ينظر إليه على أنه من أفضل كتاب القصص القصيرة على مدى التاريخ، ومن كبار الأدباء الروس. كتب المئات من القصص القصيرة التي اعتبر الكثير منها إبداعات فنية كلاسيكية، كما أن مسرحياته كان لها تأثير عظيم على دراما القرن العشرين. بدأ تشيخوف الكتابة عندما كان طالباً في كلية الطب في جامعة موسكو، ولم يترك الكتابة حتى أصبح من أعظم الأدباء، واستمرّ أيضاً في مهنة الطب وكان يقول «إن الطب هو زوجتي والأدب عشيقتي.» تخلى تشيخوف عن المسرح بعد كارثة حفل النورس "The Seagull" في عام 1896، ولكن تم إحياء المسرحية في عام 1898 من قبل قسطنطين ستانيسلافسكي في مسرح موسكو للفنون، التي أنتجت في وقت لاحق أيضًا العم فانيا لتشيخوف وعرضت آخر مسرحيَّتان له وكان ذلك لأول مرة، الأخوات الثلاث وبستان الكرز، وشكلت هذه الأعمال الأربعة تحديًا لفرقة العمل وكذلك للجماهير، لأن أعمال تشيخوف تميز بـ"مزاجية المسرح" و"الحياة المغمورة في النص". كان تشيخوف يكتب في البداية لتحقيق مكاسب مادية فقط، ولكن سرعان ما نمت طموحاته الفنية، وقام بابتكارات رسمية أثرت بدورها على تطوير القصة القصيرة الحديثة. تتمثل أصالتها بالاستخدام المبتكر لتقنية تيار من شعور الإنسان، اعتمدها فيما بعد جيمس جويس والمحدثون، مجتمعة مع تنكر المعنوية النهائية لبنية القصة التقليدية. وصرح عن أنه لا للاعتذارات عن الصعوبات التي يتعرض لها القارئ، مصرًا على أن دور الفنان هو طرح الأسئلة وليس الرد عليها.

تشيخوف قصص ومسرحيات
رسائل تشيخوف العائلية
زواج الطاهية وقصص أخرى
ثلاث سنوات
مراسلات غوركى وتشيخوف
من سيبيريا جزيرة ساخالين
Post Review
No Reviews