أيام شهور سنوات
تدور الرواية في أحد مواسم الجفاف الذي حلَّ، فرحل الجميع. لكن العجوز وكلبه الأعمى لم يرحلا. قررا البقاء مع نبتتهما الوحيدة ومحاولة النجاة. الشمس حامية والعجوز يتحداها ويتحدى قوتها الحارقة. يقضي أيامه محاولًا إنقاذ نبتته الوحيدة التي تكافح من أجل البقاء؛ فيكافح مع كلبه الجفاف، والشمس الحارقة، والجوع، والعطش، والفئران التي تريد التهام نبتته بأي طريقة، وأخيرًا، الموت الذي فتح فمه على مصراعيه ليأخذ روح العجوز المكافح وكلبه الأعمى.
هذه قصة رمزية عن الصين وعن مرحلة في تاريخها ساهمت في بنائها كما نعرفها الآن.
لا يوجد مراجعات