متعة أن تكون في الثلاثين
كتاب متعة أن تكون في الثلاثين هو مجموعة مقالات أدبية وذاتية لكتاب مختلفين، تتناول موضوعات تتعلق بالتحديات والاختلافات التي تواجه المقبلين على ثلاثينياتهم. فتناقش تلك المرحلة العمرية من نواحية سيكولوجية وفيسيولوجية ومن نواحي التطوير الذاتي والتحفيز. وغيرها من الموضوعات الملهمة.
صدر الكتاب عن كاريزما للنشر باختيار وترجمة علا ديوب ضمن كتب التنمية البشرية وتطوير الذات.
نبذة عن متعة أن تكون في الثلاثين
عندما تبلغ الثلاثين، لن تكون قادرًا على المكابرة أكثر، يغدو من المستحيل أن تعمل في وظيفة تكرهها، أو تواعد شخصًا لا تحبه، أو تعامل جسدك بازدراء. بعد الثلاثين، تصير مشاعرك أقوى، وتصبح على تواصل أقوى مع جسدك، وقلبك وروحك.
لا يقدم الكتاب حلولًا للمشكلات التي تواجه المقبلين على تلك الفترة العمرية الجديدة، ولكنه يقدم تجارب حياتية ملهمة ومؤثرة يمكن أن تكون ذات نفع لتفادي بعض العقبات والتغلب عليها بشكل أنسب.
اقتباسات من متعة أن تكون في الثلاثين
من علامات النضج : ألا يغرك المديح وألا يهز النقد ثقتك بنفسك.
عندما تصادفك مشكلة معضلة ؛ اسأل نفسك : هل ستكون مهمة بالنسبة إلي بعد خمس سنوات ؟ إن وجدت أنها لن تكون كذلك ، فكر فيها بضع دقائق ثم تجاوزها.
الناضجون عاطفيًا يحثون عن شريك يكون ندًا لهم، شريك لا يلعب دور الأب أو الابن، وإنما شخص يكملهم ويكون رفيق دربهم.
لا يوجد مراجعات