الثقافة السائلة
دعت “الثقافة الصلبة” إلى فصل الدين عن الدولة، ووضعت الدولة/الأمة في مركز الوجود، وأكدت مركزية الإنسان في صنع هذا الوجود، وآمنت بأن الحضارة هي نتاج المادة والروح، والفعل والتفكير والإنتاج، وهي دين بديل يؤمن بتضحية الإنسان “في سبيل تقدُّم العلم وبَسْطِ سلطان العقل على عناصر الطبيعة الجامحة”…