logo
  • الرئيسية
  • العروض
  • المكتبة dropdown-icon
    • بداية ونهاية
    • نوادر الكتب
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • فلسطين
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جداريات
    • أكواب
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • بريد القراء
  • جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooktwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • x
  1. سير وتراجم

دوستويفسكي بلا رتوش

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆
عد مئة عام على رحيله، كتب الروائي الروسي فالنتين راسبوتين: «بفضل دوستويفسكي، تمكّن البشر من أن يعرفوا أشياء كثيرة عن ذواتهم، وما هو الشيء الذي لم يكونوا مستعدين بعد لإدراكه». هناك ما يقال على الدوام عن صاحب «مذلون مهانون» في توصيف طبائع النفس الإنسانية ونبشها وفحصها، لكن بافل فوكين يذهب إلى منطقة أخرى في كتابه «دوستويفسكي بلا رتوش» (دار رفوف ــ دمشق، ترجمة زياد الملّا) تتعلّق بشخصية فلاديمير دوستويفسكي (1821 ــ 1881)، كما عرفها مجايلوه عن كثب. شهادات تستعيد صورة هذا الروائي الفذّ بحضورها الكامل: هيئته الخارجية، سلوكه اليومي، رحلاته خارج روسيا، مأكولاته المفضّلة، علاقاته النسائية، ديونه وإيراداته، المصائب التي واجهته خلال حياته المضطربة، وإذا بنا أمام شخصية مركّبة، هي مزيج من شخصياته الروائية نفسها بكل أحوالها المتبدّلة، وألغازها المعقّدة، وجنونها الطليق، وقبل ذلك كله، التأثير العاصف الذي أحدثه الكاتب في تاريخ الأدب الروسي، فهو أنجز ثماني روايات، و25 قصة طويلة، ومئات المقالات خلال 35 سنة. في الواقع، إن غزارته في الكتابة لا تتعلّق بثراء أفكاره وحسب، بل لتخفيف فاتورة الديون التي جعلته «يعمل دوماً في عجلة، ولم يتيسّر له حتى قراءة ما يكتبه». هذه المهنة الشاقة التي اختارها بشغف وتصميم وولع، كانت تفرض عليه ساعات طويلة من العمل الليلي بصحبة الشاي الأسود الثقيل، قبل أن يخلد إلى النوم في الرابعة صباحاً. تنقّل صاحب «ذكريات من بيت الموتى» بين أكثر من مسكن، وكان يفضّل دوماً، بيوتاً بسلالم ومعابر. أما غرفة الكتابة، فهي غالباً ما تكون معتمة، وبنوافذ ضيّقة، وطاولة تتراكم فوقها الصحف والمجلات وسجائر اللفّ. أما نوبات الصرع، فقد رافقته إلى كل الأمكنة، منذ أن حُكم عليه بالأعمال الشاقة. سنجد في روايته «الأبله» وصفاً دقيقاً للأحاسيس التي تنتاب المريض خلال نوبة الصرع. هناك مصيبة أخرى، رافقت دوستويفسكي إلى آخر يوم في حياته، هي تراكم الديوان، وقد احتاج إلى 30 سنة لتسديدها. لم يكن صاحب «الأخوة كارامازوف» مرفّهاً، على غرار تورغنيف، وتولستوي، وغونتشاروف، ففيما كان الناشرون يتنافسون على طباعة روايات هؤلاء، كان على دوستويفسكي أن يعرض أعماله على المجلات، وهكذا حصل لقاء رواياته: «الجريمة والعقاب»، و«الأبله»، و«الشياطين» على مئة وخمسين روبلاً لقاء الصفحة المطبوعة، وهو مبلغ أقل بثلاث مرات مما كان يحصل عليه تولستوي مثلاً. في قائمة وُجدت بين أوراقه، نقرأ حيثيات دخله من رواياته، فهو يسجّل أن مبيعات «الجريمة والعقاب» قد وصلت إلى 487 روبلاً في عام 1877، وستقفز بعد عامين إلى 933 روبلاً. لا تتوقف مكابداته عند هذا الحدّ، فبسبب انتسابه إلى جمعية سريّة مناهضة للقيصر، اعتُقل، وسُجن في قلعة، وحُكم عليه بالإعدام رمياً بالرصاص، لكن موت القيصر، قبل لحظات من تنفيذ الحكم، أنقذه من موت محقّق. كان يتساءل وهو يتجه إلى ساحة الإعدام: «هل من المعقول ألا أمسك القلم بيدي؟ يا إلهي ما أكثر الشخصيات التي ظلت حيّة، فهي ستهلك وتنطفئ في رأسي! إذا كان من المستحيل أن أكتب، فأنا سأهلك، من الأفضل أن أُسجن 15 سنة، والقلم باليد». بالطبع، ستترك فترة نفيه في سيبيريا ندوباً قوية في روحه، الفترة التي سجلها في كتابه «ذكريات من بيت الموتى»، وبدا، كما لو أنه دانتي آخر هبط إلى الجحيم. القصص التي نشرها في مجلة «فريميا» عن منفاه، أحدثت دويّاً واسعاً، في أوساط القراء الروس، وهو ما جعله يعترف بشيء من الافتخار أمام صديقه نيقولاي ستراخوف: «اسمي يساوي مليوناً». ويروي ألكسندر كروغلوف واقعة تتعلق بأهمية هذا الروائي الفذّ؛ إذ رفع أحد مرافقيه قبعته أثناء عبور دوستويفسكي الشارع، وحين سأله: هل تعرفه؟ أجاب «شخصياً لا أعرفه، أنا لم أنحنِ بل خلعت القبعة عن رأسي، مثلما أفعل دوماً، عندما أمرّ بجانب نصب بوشكين التذكاري». رحل صاحب «الليالي البيضاء» مساء 28 كانون الثاني (يناير)، إثر نزف في الحنجرة، وودعته بطرسبورغ بموكب يحمل 67 إكليلاً من الزهر، فيما كانت 15 فرقة كورال تنشد وراء الجنازة
كتب ذات صلة
بيبي ميزون وطبيبتها آن
بيبي ميزون وطبيبتها آن

3.00 د.ك

أيام في الجحيم
أيام في الجحيم

2.50 د.ك

ترانيم اليمامة
ترانيم اليمامة

4.00 د.ك

البحث وراء سيجورد الأول قائد الحملة الصليبية النرويجية إلى القدس
البحث وراء سيجورد الأول قائد الحملة الصليبية النرويجية إلى القدس

5.00 د.ك

الفتى الحبيب
الفتى الحبيب

7.00 د.ك

أليخاندرو إيناريتو وشعرية الصدفة
أليخاندرو إيناريتو وشعرية الصدفة

4.00 د.ك

لارس فون  تريير ما بعد الاكتئاب
لارس فون تريير ما بعد الاكتئاب

7.25 د.ك

تعا ولا تجي مائة عام على ولادة عاصي الرحباني
تعا ولا تجي مائة عام على ولادة عاصي الرحباني

4.00 د.ك

أخي وأرضي حكاية من فلسطين
أخي وأرضي حكاية من فلسطين

5.50 د.ك

شهر في سيينا
شهر في سيينا

4.00 د.ك

أيام شبابي
أيام شبابي

2.50 د.ك

علمتني أمي
علمتني أمي

5.00 د.ك

مراجعات (0)
اقتباسات (0)
لا يوجد مراجعات
دوستويفسكي بلا رتوش
( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆0/5 ( 0 تقييم)

اسم المؤلف: بافل فوكين

اسم المترجم: زياد الملا

4.50 د.ك

المفضلة
مشاركة في
author image
بافل فوكين
book image دوستويفسكي بلا رتوش

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
  • من نحن
  • اتصل بنا
آخر
  • الاسئلة الأكثر شيوعًا
  • سياسة الإرجاع والاستبدال
  • سياسة الخصوصية
  • معلومات التوصيل
  • شروط الاستخدام
facebookinstagramx
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول