آخر الأيام الدافئة
قصة حب عائلية لكنها بالأساس قصة عائلة فرقها جدار برلين.
تبحث آنا ذات التسعة وعشرين عاما عن جدها الذي هرب إلى ألمانيا الشرقية عام 1961 واختفى بعدها مباشرة. تجد آنا في بحثها حبها الحقيقي قبل أن تتكشف قصة جدها وتتغير حياتها تماما.
كيف أثر جدار برلين وانهياره على جيل بأكمله اجتماعيا ونفسيا، وكيف بدأت تلك التحولات الثورة الإجتماعية في ألمانيا، هي قصة بانورامية لتاريخ ألمانيا الإجتماعي الحديث منذ الخمسينات إلى الآن، قصة عن الحب والخيانة عن الوطن والغربة وعن سؤال الحرية: هل نبقى أم نرحل؟
السياسة لها تأثيرها على الحياة الخاصة للعائلات يمكن أن تدمر الأسرة أحيانا. تجعل ريكاردا يونجه هذا واضحا تماما" في روايتها"
لا يوجد مراجعات