تعرية كاتبة تحت المجهر
هذه الكاتبة الكبيرة تستحق أن يُدرج إسمها في خانة الفائزين بجائزة نوبل، بل هي أهل للفوز بها أكثر من بعض الذين فازوا بها سابقاً. - عبده وازن (2014)
من تابع مسيرة غادة السمّان يلاحظ أن كل ما تكتبه مرهون للبقاء ومن مستوى رفيع، فكتاباتها الصحفية ومحاوراتها لا تقل شأناً عن كتاباتها الروائية أو الأدبية الصرفة، وكل ذلك دفع بالأديب العربي الكبير د. خليفة التليسي إلى إعتبارها الأجدر بنيل جائزة نوبل عن العرب. - جهاد فاضل
غادة السمان كانت دائماً الأدبية الشجاعة الأولى في العالم العربي، هي رائدة الجريئات في حواراتها وإبداعاتها صامدة ضد كل المغريات. - محمد شكري
تُرجم بعض كتب غادة السمّان إلى عشرين لغة أجنبية على نطاق تجاري واسع أو أكاديمي ضيق، ومنها: الروسية، البولونية، الألمانية، الفرنسية، الهولندية، الإسبانية، الإيطالية، اليوغسلافية، الهندية، الرومانية، الإنكليزية، الأرمنية، الفارسية، الصينية، الكورية، الألبانية، البلغارية، السويدية وسواها.
صدر عنها 21 كتاباً، بعضها مترجم عن الفرنسية، والإنكليزية، والإيطالية، وآخرها بالإيرانية، والروسية.
لا يوجد مراجعات