الدين والفلسفة والثقافة
يلمس نجيب محفوظ في هذا الحقل برؤية مستنيرة وتفتح واعٍ، قضايا غاية في الخطورة، لا تزال إلى يومنا هذا محل حوار وجدل. هذه القضايا تمثلت في: علاقة الدين بالمجتمع ودوره في التحضر أو الثبات، وعلاقته بالديمقراطية عمومًا والعملية السياسية خاصة، حيث يرى نجيب محفوظ: “أن الدين ليس علمًا من العلوم، ولا فرعًا من المعرفة، ولكنه تربية روحية يتجلى جوهرها في المعاملة والسلوك والرؤية”.
لا يوجد مراجعات