( )( )( )( )( )

طيف ألكسندر ولف

Author Name    جايتو جازدانوف

Translator Name    هڤال يوسف

3.00 د.ك

• «عملٌ به قوة عظيمة... لديَّ حدس بأن ما فيه سيبقى معك طيلة حياتك» - «الجارديان»

• «نثر مُحكمٌ، سريع الإيقاع» - «إندبندنت أون صنداي»

• «لُغز مُثير. إنه أكثر بكثير من قطعة فنية تاريخية، إنه عمل أدبي فاتن» - «أنطوني بيفر»

• «جيد بشكل استثنائي» - «ليتراري رفيو»

• «عمل «جازدانوف» مزيجٌ موفقٌ تمامًا من التقاليد الروسية والتجديد الفرنسي» - «لندن رفيو أف بوكس»

• «رائعة من روائع الأدب الحديث... لم أقرأ منذ فترة طويلة روايةً جميلةً ومُؤثرةً إنسانيًّا إلى هذا الحد، عن العصر الجليدي الكبير للروح، الذي ميز القرن العشرين» - «دي تسايت»

• «إحدى الروائع الأدبية... كتابٌ ذو عظمة وجمال حقيقيَّين» - «فرانكفورتر ألجماينه تسايتونج»


في يوم صيفي شديد الحرارة، أثناء الحرب الأهلية الروسية، يُطلق الراوي النار على جندي فيقتله، ويهرب على صهوة جواد ذلك الجندي. بعد تلك الحادثة بسنوات عديدة، وقد أصبح الراوي يعيش في باريس، يعثر على كتاب لمؤلف يُدعى «ألكسندر ولف»، ويقرأ فيه سردًا للحادثة نفسها بأدق تفاصيلها، لكن من وجهة نظر الضحية. بدءًا من تلك اللحظة، يحاول الراوي الوصول إلى الكاتب الغامض بجميع الطرق، فيلتقي عدة شخصيات غريبة تُؤثِّر على مجرى حياته، وتُغيِّر كل مُسلَّماته عن الحياة والموت وتداخلهما.

رواية مُذهلة عن حتمية القدر وتأثيره على طبيعة الإنسان وعلاقاته بالآخرين. رواية رائعة، عميقة كمأساة إغريقية، ولاهثة كقصة بوليسية.

يُعدُّ «جايتو جازدانوف» (سانت بطرسبورج 1903 - ميونيخ 1971) من أهم الكُتَّاب الروس في المهجر في بدايات القرن العشرين. عاش في باريس بدءًا من 1923، وكتب المقالات الصحفية والأدبية، وأصدر عددًا من الروايات والقصص المتأثِّرة بالفلسفة الوجودية. أُهملت أعماله بعد وفاته، وأُعيد اكتشافها في تسعينيات القرن الماضي، فتربَّعت على قوائم الكتب الأكثر مبيعًا في بلدان أوروبية عديدة. «طيف ألكسندر ولف» هي أول رواية تُنشر له بالعربية، بترجمة دقيقة وسلسة من الروسية أتمها باقتدار هَفال يوسف.


اقتباسات من رواية «طيف ألكسندر ولف» لـ جايتو جازدانوف

الذكرى الأشدّ إيلامًا بين ذكرياتي كلها، وبين كمِّ المشاعر التي لا تُحصى في حياتي، هي ذكرى جريمة القتل الوحيدة التي ارتكبتها.
شعرتُ أنني، بعد الجهد المدمِّر لهذا الحب لن تبقى لديّ أي طاقة لأي شعور آخر، وأنني، ربّما، لن أستطيع مقارنة أي شيء بهذه الذكرى التي لا تُحتمل.
إنّ أي علاقة حب إنما هي محاولة من المرء لإيقافِ قدره. إنها وهمٌ ساذج بخلودٍ قصير الأجل، ومع ذلك، لعلّ هذا أفضل ما يقدَّر لنا معرفته.
إن كانت كلّ قطرةِ ماء تحت المِجهر هي عالمٌ كامِل، فإنّ كل حياةٍ بشرية تتضمّن، تحت قشرتها المؤقتة والعرَضية، كونًا هائلًا ما.
Book Details

Customers reviews

(*)(*)(*)(*)( )
Total3 ( 4 )
5 star
1
4 star
1
3 star
1
2 star
0
1 star
0
جايتو جازدانوف

طيف ألكسندر ولف
Post Review
1 addReview
14/11 01:42

"لا أدري من أين أبدأ. هذا مُعقد وطويل ومُتناقش. كُل صباح، حين أستيقظ، أعتقد أن اليوم بالذات ستبدأ الحياة بشكل حقيقي. أشعر أنني بالكاد تجاوزت السادسة عشرة من العمر وأن ذاك الشخص، الذي يعرف هذا القدر من الأمور المأساوية والمُحزنة، ذاك الذي نام في سرير أمس، غريب عني وبعيد، ولا أفهم تعبه النفسي ولا أشجانه. وكل ليلة، حين أغفو، أشعر كأنني عشت حياة مديدة جداً ولم أخرج منها إلا بالقرف وأعباء السنين الطويلة. وحين يحل النهار، وكلما اقترب من نهايته يتغلغل في سم التعب النفسي هذا أعمق فأعمق. لكن هذه ليست قصة

.... اقرأ المزيد
Like··Reply·· 1