logo
  • الرئيسية
  • العروض
  • المكتبة dropdown-icon
    • بداية ونهاية
    • نوادر الكتب
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • فلسطين
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جداريات
    • أكواب
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • بريد القراء
  • جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooktwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • x
  1. لغويات

الاتجاهات الأساسية في علم اللغة

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆
يبدو من النظرة الأولى أن النظرية اللسانية في عصرنا الراهن تقدم تنوعاً وتبايناً مذهلين في الاتجاهات المتعارضة. وكأي عصر من عصور التجريب الابتكاري، فإن المرحلة الراهنة من التفكير في اللغة قد ميزتها الخلافات الشديدة، والمجادلات العنيفة. ومع ذلك، فإن اختباراً دقيقاً وغير متحيز لكل هذه العقائد المتعصبة، والمساجلات المتحمسة يتكشف عن كلّ متراص ومتناغم يقف خلف التشعبات المدهشة في المصطلحات والشعارات والوسائل التقنية، وعبر استخدام التمييز-الشائع اليوم في أسلوب اللسانيات-بين البنية العميقة والبنية السطحية بوسع المرء أن يقرر أن أغلب هذه التناقضات المتضاربة والظاهرية تبدو مقتصرة على السطح الخارجي من علمنا، بينما تبدي اللسانيات، في العقود الأخيرة، انتظاماً مذهلاً في أسسها العميقة. إن هذا التوافق في النزعات الأساسية مؤثر على نحو خاص مقارنة بالمعتقدات المتباينة جوهرياً التي ميزت حقباً مبكرة لهذا الفرع الدراسي لا سيما في القرن التاسع عشر وبواكير القرن العشرين. وفي الحقيقة، فإن معظم التعارض الحديث يقوم، إلى حدّ ما، على الاختلاف في المصطلحات وأسلوب الطرح، ويقوم، إلى حدّ ما، على تصنيف مختلف للمشكلات اللسانية التي اختارها العلماء وأشاروا إليها، أو فرق من الباحثين الذين وجدوها ملحة ومهمة. إن مثل هذا الانتقاء يعادل، أحياناً، ولادة عسيرة للبحث، أو امتناعاً عن الموضوعات التي كانت قد استبعدت. واليوم تتكشف العلوم المختلفة عن ظواهر متشابهة. وبمثل ما تقوم الطوبولوجيا العامة بتأسيس وتحقيق مدى واسع من المقتربات الرياضية، فإن المعالجات المتنوعة للغة تعكس تعددية جوانب اللغة التي تكون على علاقة تكاملية فيما بينها. لقد بدأت هذه النظرة تحقق أرضية صلبة لها بين الخبراء. وهكذا أكد نعوم تشومسكي ضرورة الجمع بين تلك الاتجاهات اللسانية الأساسية التي منها "من رفع دقة الخطاب حول اللغة إلى مستويات جديدة تماماً"، في حين كان الآخر "مكرساً للتعميم المجرد. إن البحث في البنية اللفظية هو الهدف الممتاز للسانيات المعاصرة بأنواعها كافة، وإن المبادئ الرئيسة لمثل هذا المقترب البنيوي (أو بتعبير آخر المقترب الشرعي) للغة، تلك المبادئ المشتركة لكل أشكال هذا البحث، يمكن أن تُحَدد كأفكار موحدة عن الثبات والنسبية. والأساس المألوف الذي وصفه إدوارد سابير Edward Sapir بأنه "قبول عنيد للأساسيات" التي "تقيد الذهن وتخدر الروح"، هو أساس قد تمّ التغلب عليه تدريجياً، ويستدعي تفحص النظام اللفظي تبصراً عميقاً في تماسكه الداخلي، وفي الطبيعة العلائقية والتراتبية الصارمة لجميع مكوناته، بدلاً من جدولتها بصورة ميكانيكية، تلك الجدولة التي أدانها رواد المقترب البنيوي للغة. وجاء المطلب الضروري الآخر لغرض تبصر مشابه بالقوانين العامة التي تحكم الأنظمة اللفظية كلها، وأخيراً تبصر بالترابط التبادلي بين هذه القوانين الضخمة. وهكذا فإن استنباط الشبكة اللسانية وتأويلها، أو بتعبير آخر، العناية بالكفاية التفسيرية كان الموضوع المهيمن على الحركة التي اتخذت شكلها خلال حقبة ما بين الحربين تحت اسم "اللسانيات البنيوية Structural linguistico" المصوغة في براغ في العامين 1928-1929. ضمن هذه المقاربة تأتي دراسة رومان ياكوبسون مكانة اللسانيات بين العلوم الإنسانية، مظهراً التواشج الذي يربط اللسانيات بالانثروبولوجيا وتاريخ الثقافة وعلم الاجتماع وعلم النفس والفلسفة، وعلى نحو أبعد، الفيزياء والفسلجة كما يوضح مدى الاتصال بين اللسانيات والعلوم الطبيعية، إذ أن الاكتشافات الكبرى في علم الوراثة الجزيئي يتم تقديمها بمصطلحات مقتبسة من اللسانيات، وكذلك الأمر في تحليل اللغة الوراثية والشفرة الوراثية.
كتب ذات صلة
تطور اللغة
تطور اللغة

3.00 د.ك

لغة قريش 3/1
لغة قريش 3/1

13.00 د.ك

الصراع اللغوي في المغرب العربي 1/2 ج7
الصراع اللغوي في المغرب العربي 1/2 ج7

10.00 د.ك

فلسفة البلاغة

خصم 50 %

فلسفة البلاغة
فلسفة البلاغة

2.50 د.ك

1.25 د.ك

إبحار الأبجدية في الأسطورة والتراث الإنساني
إبحار الأبجدية في الأسطورة والتراث الإنساني

3.50 د.ك

المعاجم التاريخية
المعاجم التاريخية

7.50 د.ك

ذرات اللغة
ذرات اللغة

4.00 د.ك

الحرب الباردة على الكينونة العربية ج٢: اللغة والإبداع والتعليم
(*)★(*)★(*)★(*)★(*)★5/5
الحرب الباردة على الكينونة العربية ج٢: اللغة والإبداع والتعليم

4.50 د.ك

العربية أداة للوحدة والتنمية وتوطين المعرفة
العربية أداة للوحدة والتنمية وتوطين المعرفة

3.00 د.ك

عزيزي المحرر
عزيزي المحرر

3.50 د.ك

الأخطاء اللغوية الشائعة
(*)★(*)★( )☆( )☆( )☆2/5
الأخطاء اللغوية الشائعة

5.00 د.ك

الفلسفة واللغة
الفلسفة واللغة

5.00 د.ك

مراجعات (0)
اقتباسات (0)
لا يوجد مراجعات
الاتجاهات الأساسية في علم اللغة
( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆0/5 ( 0 تقييم)

اسم المؤلف: رومان ياكوبسون

اسم المترجم: علي حاكم صالح - حسن ناظم

1.80 د.ك

المفضلة
مشاركة في
author image
رومان ياكوبسون
book image الاتجاهات الأساسية في علم اللغة
book image ست محاضرات في الصوت والمعنى

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
  • من نحن
  • اتصل بنا
آخر
  • الاسئلة الأكثر شيوعًا
  • سياسة الإرجاع والاستبدال
  • سياسة الخصوصية
  • معلومات التوصيل
  • شروط الاستخدام
facebookinstagramx
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول