لأنني أحبك
ليلى، طفلة في الخامسة، تختفي في مركز تجاري في لوس أنجلوس، والوالدان المكسوران تنتهي علاقتهما بالإنفصال، خمس سنوات بعد ذلك، تم العثور على ليلى في المكان عينه الذي اختفت فيه عن الأنظار، إنها حية، لكنها غارقة في حالة غريبة من الخرس.
بعد فرحة اللقاء، تتوالى الأسئلة: أين كانت ليلى كل تلك السنوات؟ مع من؟ وبالأخص، لماذا عادت؟...
رواية إنسانية بعمق... نهاية مذهلة!... "لا شك في أن غيوم ميسو يقدم لنا هنا أفضل رواياته، الأكثر إثارة وحميمية وإنسانية"... صوت الشمال.
"تتمتع الشخصيات برهافة مثيرة، وبإنسانية تشدنا إليها بوجداننا، عند ميسو ترتقي المشاعر إلى طبقاتها العليا"... مجلة لوفيغارو.
لا يوجد مراجعات