روايات عبير: هذه ليلتنا
كان من الطبيعي ان تتجاوب كاليكو سميث تلك الطالبة الجامعية العصامية مع مشاعر بيتر أندرسون ذلك المهندس الشاب الثري الذي تنبه فجأة إلى أنه غارق في حبها.
حالت كبريائها وأبى اعتزازها بذاتها أن تذعن لرغبته في أن يسدد عنها ديونها وأصرت على وجهة نظرها.
تفاقمت المشكلة وطال الفراق وخيمت الاحزان إلى أن كانت تلك الخطة الذكية الظريفة.
لا يوجد مراجعات