الترانيم
تشكل هذه الطبعة العربية التي تحمل عنوان "الترانيم"، (وفق ما كان يرغب فيه بيسوا)، الجزء الأول من القصائد (نصفها) التي تركها بإسمه الخاص، والتي تشترك في كونها نابعة من رؤية عاطفية على طريقة الرومنسيين التي تخضبها حالة من وعي الذات، بمعنى آخر هي قصائد تعبر عن عاطفة أحيلت إلى تجريدية عبر تدخل "هذا الذكاء الواقعي الواقع في حيّز السخرية في أغلب الأحيان".
لا يوجد مراجعات