خلف الأبواب الموصدة
زوجان لا يفترقان أبدًا، مع بعضهما في زخم هذه الحياة، زوج محب، ووسيم، وفاحش الثراء، وزوجة أنيقة وفاتنة. حينها يظن الجميع بأن هذه هي الحياة المثالية الحالمة المشبعة بالحب الحقيقي. ولكن زوبعة تساؤلات يثيرها مَن يعيش بقربهما ويراهما من كثبٍ، لمَ لا تجيب غريس على الهاتف أبدًا! ولماذا لا تخرج لاحتساء القهوة رغم أنها لا تعمل! كيف يمكنها أن تطهو مثل هذه الأطباق المُتقنة والساحرة، وفي الآنِ ذاته تبقى ممشوقة القوام هكذا! لمَ ثمة حواجز عند إحدى نوافذ غرفة النوم!
لا يوجد مراجعات