رحلة بصرية في الفن الفلسطيني
الفنُّ لغةُ الروحِ، ونافذةٌ إلى حدائقِها، وبابٌ واسعٌ إلى بحرِها الواسع. وفي فلسطين فنَّاناتٌ وفنَّانونَ منحونا خلاصةَ أحلامِهم وتجاربِهم، وصنعوا ثورةً في اللَّونِ والشكلِ، لنصنعَ نحنُ ثورةً في الحياة.
اختارتْ مؤسّسة تامر أن تقدِّم بعضَ هؤلاء الفنَّاناتِ والفنَّانينَ للأطفالِ واليافعينَ، في كتابٍ يجمعُ سيرَهم وأعمالَهم، ويشرحُ أساليبَهم الفنيَّةَ، ويربطُها بالقضيَّةِ الكُبرى ضمن مسارِ التحرُّرِ والانعتاقِ من الاحتلالِ والاستعمارِ، ومسارِ البحثِ عن حياةٍ أفضلَ وجمالٍ أسمى، ويُتيحُ الفرصةَ للأطفالِ والقرَّاءِ لصقلِ معرفتِهم الفنيَّةِ بالمتعةِ والتجربة.
لا يوجد مراجعات