أخيرًا نام غزيلان
كتاب حول التّفكير بالآخرين ممّن نحبّهم..فراحتنا لا تكتمل من دون راحتهم والاطمئنان إليهم، حتّى لو تطلّب ذلك منّا التّضحية والعطاء.
كان كلّما وضعَ غزيلان رأسَهُ على الوسادةِ لينامَ، تذكّرَ مُشكلةَ أحدِ جيرانِهِ، فقامَ من سريرِهِ مُسرعًا وساعدَهُ.. والمشاكل كانت متنوّعة وعديدة، فهل يقدر عليها؟ وهل يتمكّن من النّوم أخيرًا؟
لا يوجد مراجعات