logo
  • الرئيسية
  • العروض
  • المكتبة dropdown-icon
    • بداية ونهاية
    • نوادر الكتب
    • روايات
    • فكر وفلسفة
    • علم اجتماع
    • تربية وتعليم
    • سياسة
    • شعر
    • فنون
    • قصص قصيرة
    • نقد
    • تراث
    • قانون
    • أدب
    • علم نفس
    • تطوير الذات
    • سير وتراجم
    • معارف عامة
    • أدب الأطفال واليافعين
    • صحافة وإعلام
    • الإدارة والاقتصاد
    • أديان وأساطير
    • لغويات
    • ثقافة إسلامية
    • علوم بحتة وتطبيقية
    • تاريخ وجغرافيا
    • ثقافات وحضارات
    • تصوف وروحانيات
    • علوم إنسانية
    • مجلات
    • كومكس
    • كتاب مسموع
    • حقوق إنسان
    • القراءة والكتابة الإبداعية
    • فلسطين
  • الدكان dropdown-icon
    • حقائب
    • قواطع كتب
    • بطاقات
    • ملصقات
    • أخرى
    • قرطاسية
    • أجندات
    • اكسسوارات
    • جداريات
    • أكواب
    • جميع المنتجات
  • الرزنامة
  • العضوية
  • المدوّنة dropdown-icon
    • فهرس الكتاب
    • فهرس المترجمين
    • كل المقالات
  • بريد القراء
  • جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب
  • ماراثون القراءة الخيري
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • cart
    سلة التسوق فارغة حاليا , قم بإضافة بعض الكتب و الأطلاع عليهم هنا قبل عملية الدفع استكمال التسوق
  • favorite
facebooktwitterinstagram
  • facebook
  • instagram
  • x
  1. فكر وفلسفة

التاريخ و الحقيقة لدى ميشيل فوكو

( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆
برز اسم ميشيل فوكو كرمز من رموز الفكر الفلسفي الغربي المعاصر، الذي لم يسلك نهج التفلسف المأهول كما أنه لم يتطرق في أعماله إلى الموضوعات التي طالما شغلت اهتمام "السلف الفلسفي" منذ سقراط حتى هايدغر. من هنا كانت هناك محاولات كثيرة لقراءة فكر ميشيل فوكو كما وكانت هناك دراسات كثيرة لأعماله، إلا أنه ومن المفارقات المثيرة أن الكم الهائل من الكتابات حول فوكو لا يحتوي سوى النزر اليسير من النصوص الهامة التي تلقي أضواء كاشفة على هذا الفكر المنطبع بالثراء والتشعب والحركية. تلك هي النتيجة التي توصل إليها الدكتور السيد ولد أباه بعد استعراضه للكثير من المؤلفات بالفرنسية والإنجليزية (أما العربية فلم يفكر فيها على مؤلف واحد مخصص بكامله لفوكو) وهكذا في كتابه هذا الوقوف عند محددات النظرة الفلسفية لدى فوكو مبيناً أنها ليست تصوراً، "بنيوياً" سكونياً يرفض التاريخ ويكتفي، على طريقة اللسانيين، بضبط انتظام الملفوظات ورسم ثوابت البنيات المعرفية، ذلك أن إشكالية فوكو تختلف جذرياً عن أبحاث ليفي - شتراوس الأنتروبولوجية، كما نتعارض مع تحليلات لاكان النفسانية، والسمات "الوضعية التبشيرية لفلسفة ألتوسير الماركسية. إن غرضها يتمثل، على عكس المقاييس البنيوية، في إبراز الطابع الحدثي للمعارف وأنماط السلوك، حتى تلك التي تتخطى ببداهة الحقيقة أو موضوعية العلم أو معيارية الخلق. كما أن فوكو ليس "فيلسوف السلطة" الذي يرادف بين المعرفة والقوة، ويجعل من إرادة الحقيقة إرادة نفي وإقصاء، وقناع إكراه وهيمنة، ذلك أن السلطة ليست معياراً متعالياً يعوّض "المثل" و"الجواهر" الميتافيزيقية، ولا هي هيمنة طبقية يخضع لها الصراع الاجتماعي، كما لا تتلخص في التقنية كروح ميتافيزيقية تطبع الحداثة حسب القول الهايدغري: من هنا كان لا بد للكاتب في عمله هذا من التعرض إلى قضية تشعب العلاقات السلطوية وتعدد أبعادها والدور "الإيجابي" الذي يمكن أن تلعبه. ومن جهة ثانية يذكر الدكتور ولد أباه بأن فوكو ليس هو ذلك الوجه المريب الذي "اغتال" الإنسان، وأقصى "الذات" وهدم كل المعايير التي تشرع نمط الالتزام بخلفياته النضالية والخلقية، بل إن فوكو يعلن بصريح القول أن إشكاليته لم تكن أبداً السلطة وما تحمله من إكراه؛ بل ظلت دوماً البحث في الذات سواء من خلال تشكلها وحضورها في الحقل المعرفي، أو عبر تكونها ونشأتها في استراتيجيات السلطة، أو أخيراً من خلال الداخلية وعلاقتها بنفسها. ومما لا مماحكة فيه، أن همّ "الذات" قد شغل فوكو في أعماله الأخيرة، حتى أن بعض دارسي فلسفته وجد في ذلك عدولاً عن مواقف سابقة، واعتماداً لمسلك خلقي يجد نموذجه في "جمالية العيش" لدى اليونان. إن فوكو إذن، كما يرى الدكتور ولد أباه، ليس "نجماً" من نجوم "الفلسفة الجديدة"، مهما كان الإغراء الكبير الذي تعرفه نصوصه حالياً، وهو في ذلك لا يختلف في شيء عن هيغل أو ماركس أو نيتشه، إن أهمية فوكو تنبع، وأيضاً حسب رأي الكاتب، من كونه يمثل نقطة التقاء أبرز التوجهات المعرفية المعاصرة، دون أن يمكن اختزاله في أي منها، ودون أن يمكن كذلك فصله عن المشكل الفلسفي الذي يظل متجذراً فيه، مهما تم التضييق من دلالة القول الفلسفي من هنا وجد الباحث لزاماً عليه، وفي تحوله هذا، رصد "أعماق" إشكاليته في أبعادها التاريخية والإبستمولوجية والفلسفية، منطلقاً من المحطة "الهيغيلية" اعتقاداً منه جازماً أن الفكر المعاصر برمته يتحرك في مناخ السياج الهيغلي، كما أنه من حيث هاجسه النقدي محاولة دائمة للقفز وراء السور المنيع الذي شيّده. ومن هنا يمكن القول بأنه ومهما كان هاجس الخروج عن فلسفات التاريخ حاضراً حضوراً ملحاً في نصوص فوكو، فإن ذلك لا ينفي مطلقاً الصلة الوثيقة بالأفق الهيغلي التي تتخذ شكل القطيعة أو القلب، لكنها تظل محدداً أساسياً من محددات فلسفته.
كتب ذات صلة
كيف تفكر سياسيا
كيف تفكر سياسيا

4.50 د.ك

متجر الفلسفة
متجر الفلسفة

5.50 د.ك

الطفل المتفلسف
الطفل المتفلسف

3.75 د.ك

من الجمل إلى الشاحنة
من الجمل إلى الشاحنة

3.50 د.ك

برميل سارتر
برميل سارتر

3.75 د.ك

الفلسفة الجامعية
الفلسفة الجامعية

2.00 د.ك

عن الطبيعة البشرية
عن الطبيعة البشرية

2.50 د.ك

ارشادات ومبادئ
ارشادات ومبادئ

2.50 د.ك

المشي خطوة واحدة في كل مرة
المشي خطوة واحدة في كل مرة

3.25 د.ك

نهاية الكتاب ما لا ينفك يموت
نهاية الكتاب ما لا ينفك يموت

2.50 د.ك

الإبادة الجماعية في غزة
الإبادة الجماعية في غزة

5.50 د.ك

الفرق والمعاودة
الفرق والمعاودة

5.40 د.ك

مراجعات (0)
اقتباسات (0)
لا يوجد مراجعات
التاريخ و الحقيقة لدى ميشيل فوكو
( )☆( )☆( )☆( )☆( )☆0/5 ( 0 تقييم)

اسم المؤلف: د. السيد ولد اباه

2.40 د.ك

المفضلة
مشاركة في
author image
د. السيد ولد اباه
book image عالم ما بعد 11 سبتمبر 2001 الاشكالات الفكرية و الاستراتيجية
book image الدين والهوية: إشكالات الصدام والحوار والسلطة
book image الثورات العربية الجديدة : المسار والمصير
book image التاريخ و الحقيقة لدى ميشيل فوكو

اشترك في صحيفتنا الإخبارية

اشترك
logo

مكتبة، دار نشر، محترف للكتابة الإبداعية، ومنصة ثقافية مقرها الكويت.

الأقسام
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدوّنة
  • من نحن
  • اتصل بنا
آخر
  • الاسئلة الأكثر شيوعًا
  • سياسة الإرجاع والاستبدال
  • سياسة الخصوصية
  • معلومات التوصيل
  • شروط الاستخدام
facebookinstagramx
  • home iconactive home icon الرئيسية
  • active home icon المفضلة
  • active home icon الحقيبة
  • active home icon فلتر
  • active home icon دخول