التاريخ عند نهاية التاريخ العالمي
في هذا الكتاب نقدٌ لفلسفة التاريخ هذه ومعارضةٌ للمفهوم الهيغلي للتاريخ العالمي، فيه رفضٌ لإختزال مسار التاريخ البشري على قياس الدول والإمبراطوريات والعظماء، وفيه حثٌ للمؤرخين على أن يذهبوا أبعد من نهاية التاريخ العالمي المركزي الأوروبي، وأن يتعلموا من الأدب والأنثروبولوجيا والفنون كيف يُضمّنون سرديّاتهم أنواعَ ماضي تلك الشعوب التي توصف بأنها لا تاريخ لها.
“تركت أعمال غُها أثراً عميقاً، لا في كتابة تاريخ شبه القارة الهندية فحسب، بل كذلك في البحوث التاريخية والدراسات الثقافية والنظريات الأدبية والتحليلات الإجتماعية، في مختلف أنحاء العالم”.
آمارتيا سنْ (جائزة نوبل)