نوبل للسلام بين العنصرية والانتقاء السياسي
إن السلام وحقوق الإنسان لا يمكن أن يسودا في ظروف وأجواء تتسم بالعدوانية والعنصرية كحال المجتمع الفلسطيني في ظل الاحتلال الصهيوني الاسرائيلي وإن القائمين على جائزة نوبل للسلام ليسوا من ذوي النوايا الحسنة.
لقد أردت بالعنوان (نوبل للسلام بين العنصرية والانتقاء السياسي) أن أرفع صوتي عاليا بأن هذه الجائزة عنصرية ومسيسة، والقائمين عليها من عتاة الصهاينة العنصريين.
لا يوجد مراجعات