أمي هل تحبينني ؟
إنها قصة ساري مع أمه، فقد التفت إليها فأحس أنها بعيدة عنه فتوجه إليها.. هزّها من ثوبها.. وعندما سألته ما به.. تردد طويلاً قبل أن يسألها: أمي.. هل تحبينني؟ ويأتي جواب الأمّ المعتاد، ولكن بأسلوب جديد.
اشترك في صحيفتنا الإخبارية
لا يوجد مراجعات