( )( )( )( )( )

ميتتان لرجل واحد

Author Name    جورجي أمادو

Translator Name    عبد الجليل العربي

2.50 د.ك

صدرت رواية ميتتان لرجل لـ جورجي آمادو بترجمة عبد الجليل العربي عن دار مسكلياني ضمن روايات مترجمة متميزة.

نبذة عن رواية ميتتان لرجل واحد

لا يتردد أمادو عبر بطله الصعلوك في السّخرية من كل المواضعات والأعراف التي انصبّ اهتامها على تجريد الإنسان من ذاته وتقديمه قربانا للشكل الخارجي المخادع والقوالب النمطية الثابتة حيث تتهافت الأحلام والانفعالات والهواجس والرغبات في قبر الصورة المتعالية على حقيقة الإنسان وفي سجن المظهر.

في داخل كل منا ينام «كینکاس» مختلف عن الآخر مثل بصمة اليد، ولكننا نقدمه قربانا للمشترك والمتدوال والمألوف، ونطمس البصمة، نغمّسها في الجمر ونحن نئن من أجل الصورة.

هذه رواية تنتصر للحياة مقابل الموت، تنتصر للذات إزاء القوالب الجاهزة التي تحاصرها وتمنحها شكلها كل يوم، تنتصر للهامش الخلفي في وجه الواجهة الكاذبة، وتنتصر للإنسان هذا الكائن الهش وقد ظل كرة تتقاذفها أرجل الأعراف والتقاليد والعائلة والمدرسة وموظفو الله وحُرّاس النوايا الذين يقتلون باسمه ويغسلون الأذهان باسمه ويقطعون طرق الرحمة باسمه.

أصوات وأصوات وأصوات ما انفكّت تجرح أسماعنا حتّى سالت أعمارنا هباء على هذه الأرض وصرنا قطعة من تلك الأصوات.

قالوا عن رواية ميتتان لرجل واحد لـ جورجي أمادو

  • رواية جميلة جدًا، فلسفيّة، تطرح بالمعتقدات السّائدة أرضًا، كلمة شوقي العنيزي في نهاية الكتاب أضفت رونقًا خاصًّا أيضًا. - ميساء منصور / Goodreads
  • الرجل الذي عاش حياتين ومات موتتين، قصة إنسان تخلى عن حلمه ثم فجأة ترك كل شيء ليعيش حراً من ذلك كله، مات من حياته الأولى ثم مات فعلاً كما كان يتمنى، مفارقة ساخرة وثنائيات كثيرة تستحق التأمل كثيراً، جورج أمادو مبدع حقاً. - حسين العمري / Goodreads

اقتباسات من كتاب ميتتان لرجل واحد لـ جورجي أمادو

كان ميتًا عديم اللياقة، لا يمكن مقارنته بأي ميتٍ آخر، مجرد جثة لمتشردٍ مات مصادفة بلا احترام ولا وقار.. عندما ألقى بنفسه بالبحر قال كلماته الأخيرة: على كل فرد أن يعتني بدفن نفسه، فلا وجود لمستحيل ‏⁧ ثمّ تحرّك بأعظم هدوء وجد في هذا الكون، وكأنّه قام بأتفه الأعمال وأكثرها بساطة على الإطلاق، ورحل ولم يعد.
Book Details

Customers reviews

( )( )( )( )( )
Total0 ( 0 )
5 star
0
4 star
0
3 star
0
2 star
0
1 star
0
جورجي أمادو

روائي، صحفي وسياسي برازيلي، واحد من أهم كتّاب البرازيل ومن أوسعهم شهرة. منذ أيام المدرسة بدأ الكتابة، وألف مع عدد من أصدقائه في مسقط رأسه «جماعة الحداثة». وفي عام 1935 أنهى دراسة الحقوق في ريو دي جانيرو ولكنه لم يتسلم شهادته إذ كان قد دخل حينذاك عالم الأدب وبدأ يشق طريق النجاح بمجموعة من المؤلفات، منها «بلاد الكرنفال» (1931) O pais do carnaval، و«كاكاو» (1933) Cacao، و«عَرَق» (1934) Suor و«جوبيابا» (1935) Jubiaba، ثم أتبعها بـ «بحر ميت» (1936) Mar Morto و«قباطنة الرمال» (1937)Capitaes Areia. وقد صار جورجي آمادو بعد انتشار أعماله هذه الكاتب المفضل لدى شعبه. والسر في هذا النجاح هو تمسكه ببعض الأشكال الاتباعية ممزوجة بالصعلكة وطعم التقاليد العريقة في مسقط رأسه، ولاية باهيا، التي كانت بحواضرها وريفها مسرح كل رواياته، وأناسها أبطاله الدائمين.

باهيا
توكايا غراندي- الوجه المظلم
تريزا باتيستا
حرب الاوهام
البزة والرداء وقميص النوم
الدونا فلور وزوجاها الاثنان
Post Review
No Reviews