الكناعيص
يكتب خليفة الخضر، الحائز على جائزة سمير قصير لحرية الصحافة 2017، بعضاً من مشاهد الخوف في تفاصيل تجربته في سجون داعش في مدينة الباب، وهروبه من السجن، ثم عودته إليه بإرادته لاحقاً بعد طرد داعش من المدينة.
خليفة لا يحدثنا عن داعش من الخارج، هو أقام في بطن الغول، وخرج ليروي بعضاً مما شاهده وسمعه وعايشه...
***
((اقرأوا جيداً ما تحمله هذه الأوراق، لا تهتموا كثيرا بالأفكار والإيديولوجيات والمذاهب، اقرأوها بصفتكم الإنسانية. فكروا كيف يمكن أن نداوي الجراح، ونخفف الألم، وكيف يمكن أن نجنب الأجيال اللاحقة ما وقع في زماننا. انصروا الضحايا ولو بالإنصات إلى حكاياتهم)).
لا يوجد مراجعات