في ظل الحياة المرئية
لم اعد اذكر عدد المرات التي وقفت فيها مأخوذاً بتفاصيل احداث هذه الرواية المؤثرة فكل صفحة ترسم الامل مقابل اليأس وتطالبنا بالكفاح من اجل تحقيق احلامنا التي لا بد نضيع من دونها ستبقى هذه القصة التي تعرض مواضيع الامومة والصداقة من خلال بطلتيها الاستثنائيتين محفورة في ذاكرتي لترافقني لفترة طويلة.
لا يوجد مراجعات