الفن القصصي بين جيلي طه حسين ونجيب محفوظ
عندما أعد يوسف نوفل رسالته للماجيستير عن صورة المجتمع المصرى فى الرواية ...
كان لنجيب محفوظ مكان ومكانة فى الدراسة.
ونظل معه إلى الدكتوراه التى كانت عن محمد عبد الحليم عبد اللّٰه روانى الدلقا، الذى كان مجايلاً لنجيب محفوظ وشكلا معًا مع أبناء الجيل تيارًا مهما من تطور الرواية العربية فى
مصر.
يوسف نوفل قبل كل هذا وبعده ناقدًا إنسان، ناقد يبحث عن الجواهر الكامنة فى الإبداع العربى، كما يبحث عن الإيجابيات فى شخصيات الكتاب الذين كتب عنهم.
كان يوسف نوفل ومازال وسيظل يغمس قلمه فى حبر قلبه ليكتب به سطورًا من نور.
لا يوجد مراجعات