إيزابيل ألليندي: عن الطموح الأدبي والقوة الكامنة في الإرشاد
بقلم إيزابيل الليندي·
ترجمة حيدرة أسعد·
16/11/2021 ·
1683قراءة·
1إعجاب·
0 المفضلة
في تلك الساعات اللاهية التي عدها جدي مهدورةً، تستحيلُ أشباحُ المخيلة إلى شخصياتٍ محددة الملامح. إنها فريدة ولديها أصواتها الخاصة والنية في إخباري قصصها إذا ما أعطيتُها وقتها الكافي. أشعر بوجودها حولي بيقين جازمٍ يجعلني أتساءلُ مندهشةً لماذا لا يلاحظها الآخرون أيضًا محيطةً بي.
لا يوجد تعليقات